Qasr al-Mushatta in Al Mafraq

Amazing

A bit difficult to get in as there is fencing all around. The ruins are in decent shape and it is easy to imagine what the space would have looked like centuries ago. Plenty of space to walk around and see the various areas that standing.

Al-Mashta is one of the Arab palaces built by the Umayyads in the Levant. The palace is located 32 km southeast of Amman. It was built by the Umayyad Caliph Al-Walid bin Yazid in the year 744 AD. The palace is surrounded by a square wall of 144 meters in length with 25 circular towers, except for the two entrance towers, which are in the form of a semi-octagonal. The palace is located in Jordan in the Giza district. In 1903 AD, the Ottoman Sultan Abdul Hamid gifted the decorations of the palace to the Emperor of Germany, Wilhelm II, and this is the reason for the presence of the decorations of the facade in Germany

المُشتّى هو أحد القصور العربية التي بناها الامويون في الشام. يقع القصر على مسافة 32 كم جنوب شرق مدينة عمان. بناه الخليفة الأموي الوليد بن يزيد  عام 744 م. ويحيط بالقصر سور مربع طوله 144 متراً فيه 25 برجا دائرياً، عدا برجي المدخل فهما بشكل نصف مثمن ويقع القصر في الأردن في لواء الجيزة . قام السلطان العثماني عبد الحميد في عام 1903 ميلادي بإهداء زخارف القصر إلى  إمبراطور ألمانيا فيلهلم الثاني وهذا هو سبب وجود زخارف الواجهة في ألمانيا.

Such a shame that the Roman ruins in Jordan get more attention than the Arab heritage sites.

Beautiful palace.Worth some restoration work.Forn now looks fenced, buuuuut considering that gates are opened (although locked with a chain/lock combinationjust to permit pasage to people but not cars I assume it can be visited.

The castle needs a lot of proper rennovation and cleaning. Its a pity that such places arent taking care of.

تفاصيل الزخرفة الدقيقة والجميلة لواجهة قصر المشتى الأموي الذي سرقه الأتراك من الأردن وأهدوه للألمانألمانيا - برلين

Una perla della archeologia, soffocata tra le piste di due aeroporti. Mal tenuta, peggio segnalata, quasi dimenticata, conserva però un pregio architettonico e una magnificenza che meritano una visita per i veri appassionati.

Download flightradar l, bring chairs, sit and watch airplanes and have a cup of tea.

Near to the airport, Queen Alia International Airport, in an industrial area, you find this piece of art, an old castle, so beautiful and so unique, in the middle of nowhere, the place is not famouse, youll not find anyone there, enjoy the unique nature of the place and leave with a million questions in your head

قصر المُشتّى هو أحد القصور العربية التي بناها الأمويون في الشام.[1][2][3] يقع القصر على مسافة 32 كم جنوب شرق مدينة عمّان. بناه الخليفة الأموي الوليد بن يزيد عام 744 م. ويحيط بالقصر سور مربع طوله 144 متراً فيه 25 برجاً دائرياً، عدا برجي المدخل فهما بشكل نصف مثمن ويقع القصر في الأردن في لواء الجيزة. قام السلطان العثماني عبد الحميد في عام 1903 ميلادي بإهداء زخارف القصر إلى إمبراطور ألمانيا فيلهلم الثاني وهذا هو سبب وجود زخارف الواجهة في ألمانيا.[4]بنيت جدران القصر من الطوب المشوي كقصر طوبة ويحيط به سور مربع الشكل بني من الحجارة الجيرية، طول ضلعه 150 مترا تقريباَ، وفي السور 25 دعامة نصف دائرية لزيادة التماسك بين أجزائه، وتبلغ المساحة الكلية للموقع داخل السور 22 دونما تقريباَ. يقع قصر المشتى على بعد 30 كم جنوب مدينة عمان ويُعتقد أن الذي بناه هو الوليد بن يزيد الثاني بن عبد الملك عام 743( - 744 م(وقد يكون هذا أحد أسباب عدم اكتمال بنائه). وتذكر المصادر التاريخية أن الوليد بن يزيد الثاني كان منفياَ من بلاط الخلافة عندما كان أميراَ، وقد استقر في البادية الأردنية بالقرب من واحة الأزرق، وينسب إليه بناء قصير عمرة.[6]يقسم القصر إلى ثلاثة أجنحة، الجناح الأوسط مقسم بدوره إلى ثلاثة أقسام هما القسمان الشمالي والجنوبي ويضمان الأبنية الرئيسية، أما القسم المتوسط في الجناح الأوسط فهو يشكل صحن مكشوف. كان الجناح الشمالي مقراً للخليفة أما الجناح الجنوبي فهو ممرات وغرف ومسجد، ومنه ينفتح المدخل الوحيد الذي تزينه من الخارج واجهة مزخرفة.ومن معالم قصر المشتى من الناحية الفنية هي الزخارف المحفورة في الحجر الجيري في الواجهة القبلية التي يقع بها المدخل. ونقلت تلك الواجهة إلى قسم الفنون الإسلامية بمتحف بيرغامون، ويُلاحظ في قصر المشتى وجود بعض العناصر الفنية التي تشبه زخارف قبة الصخرة.[بحاجة لمصدر][6]تشكل الواجهة  جزءاً من واجهة القصر الخارجية على جانبي المدخل في مبنى القصر، وقد كان هذا الجزء الجنوبي من السور، المربع والواقع بين برجين مستديرين، هو الجزء الوحيد المزود بنقوش زخرفية على شكل شريط متعرج ومستمر على مسافة 47م في الأصل. وكان هذا الشريط محاطاً بقاعدة وحواف. وقد نقشت أشكال وردية كبيرة في المثلثات التي يشكلها الشريط المتعرج.[6] أما الأرض فهي مغطاة بأغصان كرمة تخرج من أحواض.[7] وتحتوي المثلثات في نصف الواجهة اليساري على نقوش لحيوانات مختلفة وحيوانات أسطورية كالطيور والأسود والغِرفين وتنين طاووسي الشكل (سيمورغوكذلك أيضاً على رسم مشخص خرافي نصفه الأسفل على شكل فرس. وتجتمع كل هذه المخلوقات في جو فردوسي مسالم، وأغلبها تجلس منتعشة على ماء الأحواض الكبيرة. ويبدأ عند برج المدخل الأيمن تغيير في البرنامج حيث تتراجع المخلوقات الحية لصالح زخارف نباتية صغيرة، [6]حيث تملأ القاعدة أغصان متعرجة تخرج من مزهريات أومن كؤوس الأوراق. ويبدو هذا التغيير مبرراً إذا أخذنا جامع القصر الواقع خلفها بعين الاعتبار. لأن الصور كانت ممنوعة في ذلك الوقت في المساجد. أما مثلثات الجانب الأيمن، التي لم تنقل إلى برلين في عام 1903، فقد بقيت في مكانها آنذاك وتعرضت للتلف منذ ذلك الوقت.[7]قاعة العرشعدلتتألف قاعة العرش في قصر المشتى من بهو بازيليكي كبير ينتهي بصدفية مثلثة تشكّل عنصراً هندسياً زخرفياً في تصميم يتخذ شكل وريقات النفل الثلاث ويفترض أن تغطيها قبة. يتقدم القاعة رواق ثلاثي مقنطر كبير يذكّر بأقواس النصر الرومانية ويضيف بأجنحته الكنسية الثلاثة قيمة على تصميمها. تذكّر الصرامة في تزيين هذه الواجهة التي تتشكّل من ناتئات ومن ست وريدات فحسب ببعض الكنائس السورية مثل قلعة سمعان العمودي التي يعود تاريخها إلى أواخر القرن الخامس. التصميم البازيليكي ليس تقليداً جديداً في العالم المتوسطي، فهو يعود إلى بازيليكيات الإمبراطورية الرومانية. وسريعاً ما جرى تكييفه للاستعمال الديني في الكنائس المسيحية القديمة، انطلاقاً من إنموذج بازيليكا القديس بطرس التي شيّدها قسطنطين العام 324 في روما.[8] [9]

Best spot to visit if you want to see significant architecture.

An interesting example of Ummayad architecture.. I hope there will be more effort to preserve it..

المكان مهمل بشكل غير طبيعي...هو أحد القصور العربية التي بناها الأمويون في الشام. يقع القصر على مسافة 32 كم جنوب شرق مدينة عمّان. بناه الخليفة الأموي الوليد بن يزيد عام 744 م. ويحيط بالقصر سور مربع طوله 144 متراً فيه 25 برجاً دائرياً، عدا برجي المدخل فهما بشكل نصف مثمن ويقع القصر في الأردن في لواء الجيزة.يقسم القصر إلى ثلاثة أجنحة، الجناح الأوسط مقسم بدوره إلى ثلاثة أقسام هما القسمان الشمالي والجنوبي ويضمان الأبنية الرئيسية، أما القسم المتوسط في الجناح الأوسط فهو يشكل صحن مكشوف. كان الجناح الشمالي مقراً للخليفة أما الجناح الجنوبي فهو ممرات وغرف ومسجد، ومنه ينفتح المدخل الوحيد الذي تزينه من الخارج واجهة مزخرفة.إلا أن أجمل ما في قصر المشتى من الناحية الفنية هو الزخارف المحفورة في الحجر الجيري في الواجهة القبلية التي يقع بها المدخل. ونقلت تلك الواجهة إلى قسم الفنون الإسلامية بمتحف برلين، ونرى في قصر المشتى بعض العناصر الفنية التي تشبه زخارف قبة الصخرة.

قصر المُشتّى هو أحد القصور العربية التي بناها الأمويون في الشام. يقع القصر على مسافة 32 كم جنوب شرق مدينة عمّان. بناه الخليفة الأموي الوليد بن يزيد عام 744 م. ويحيط بالقصر سور مربع طوله 144 متراً فيه 25 برجاً دائرياً، عدا برجي المدخل فهما بشكل نصف مثمن ويقع القصر في الأردن في لواء الجيزة.يقسم القصر إلى ثلاثة أجنحة، الجناح الأوسط مقسم بدوره إلى ثلاثة أقسام هما القسمان الشمالي والجنوبي ويضمان الأبنية الرئيسية، أما القسم المتوسط في الجناح الأوسط فهو يشكل صحن مكشوف. كان الجناح الشمالي مقراً للخليفة أما الجناح الجنوبي فهو ممرات وغرف ومسجد، ومنه ينفتح المدخل الوحيد الذي تزينه من الخارج واجهة مزخرفة.ومن معالم قصر المشتى من الناحية الفنية هي الزخارف المحفورة في الحجر الجيري في الواجهة القبلية التي يقع بها المدخل. ونقلت تلك الواجهة إلى قسم الفنون الإسلامية بمتحف بيرغامون، ويُلاحظ في قصر المشتى وجود بعض العناصر الفنية التي تشبه زخارف قبة الصخرة.قام السلطان العثماني عبد الحميد في عام 1903 ميلادي بإهداء زخارف القصر إلى إمبراطور ألمانيا فيلهلم الثاني وهذا هو سبب وجود زخارف الواجهة في ألمانيا.يقع قصر المشتى على بعد 30 كم جنوب مدينة عمان ويُعتقد أن الذي بناه هو الوليد بن يزيد الثاني بن عبد الملك عام 743( - 744 م(وقد يكون هذا أحد أسباب عدم اكتمال بنائه). وتذكر المصادر التاريخية أن الوليد بن يزيد الثاني كان منفياَ من بلاط الخلافة عندما كان أميراَ، وقد استقر في البادية الأردنية بالقرب من واحة الأزرق، وينسب إليه بناء قصير عمرة.بنيت جدران القصر من الطوب المشوي كقصر طوبة ويحيط به سور مربع الشكل بني من الحجارة الجيرية، طول ضلعه 150 مترا تقريباَ، وفي السور 25 دعامة نصف دائرية لزيادة التماسك بين أجزائه، وتبلغ المساحة الكلية للموقع داخل السور 22 دونما تقريباَ. يقع قصر المشتى على بعد 30 كم جنوب مدينة عمان ويُعتقد أن الذي بناه هو الوليد بن يزيد الثاني بن عبد الملك عام 743( - 744 م(وقد يكون هذا أحد أسباب عدم اكتمال بنائه). وتذكر المصادر التاريخية أن الوليد بن يزيد الثاني كان منفياَ من بلاط الخلافة عندما كان أميراَ، وقد استقر في البادية الأردنية بالقرب من واحة الأزرق، وينسب إليه بناء قصير عمرة.

An important Ommayed palace, located near the airport.There is a need for conservation work, and site management.

Great history but needs management and protection

Love

يعتبر قصر أموي من القصور الصحراويةمكان رائع جدا انصح بزيارته لمشاهدة عظم البناءليس فيه مرشد سياحي...لا يوجد اهتمام كبير بالموقع من قبل وزارة السياحهجميل جدا من نفس المكان مشاهدة إقلاع وهبوط طائرات مطار الملكة علياء الدولي

Technically, one of the main features of Mshatta Palace is the decoration carved in limestone on the tribal façade where the entrance is located. That façade was transferred to the Islamic Arts Department at the Pergamon Museum, and in Al-Mushatta Palace, some artistic elements that resemble the decorations of the Dome ofthe Rock are noted.من المعالم الرئيسية في قصر المشتى من الناحية الفنية هي الزخارف المحفورة في الحجر الجيري في الواجهة القبلية التي يقع بها المدخل. ونقلت تلك الواجهة إلى قسم الفنون الإسلامية بمتحف بيرغامون، ويُلاحظ في قصر المشتى وجود بعض العناصر الفنية التي تشبه زخارف قبة الصخرة.

Very nice Qasr and easily accessible which unfortunately means its been totally trashed by locals. It needs to be properly cleaned and taken care of.

The place is very special but also its so sad no one is taking care of it, it is full of litter and people are writing graffiti all over the historical palace! The officials should be taking more care of such a historical place..

Huge castle that not a lot of people seem to visit

Beautiful ruins of a castle that is little visited today

Its a cool building for a very quick visit. With kids we walked the entire thing in under 15 minutes. There is one sign with some details about it but not much else. Its close to the airport but still a 20 minute drive from the airport due to taking back roads. The roads to get to it are paved but not taken care of. Plenty of parking right in front of it. Free. Saddest part is all the trash and vandalism, it is not taken care of in the slightest.

Great archeological historical place. Reflections of part of the Islamic civilization during Umayyad and Abbasids Era. The problem is that the place must be cared and protected. Ministry of Tourism have to renovate the palace.

Palais omeyyade inachevé puis détruit par un tremblement de terre. Partiellement restauré. En dehors des circuits touristiques, juste à côté (au nordde la piste de laéroport.

Very interesting place, but a lots of trashes and it takes some time to get there. The road is in a bad shape. From the bright side there is parking in front of it.

W zasadzie to nie ma zbytnio czego oglądać - jeśli ktoś nie ma zbyt wiele czasu to zdecydowanie można ten punkt sobie odpuścić. Piękne wejście i tyle można o tym miejscu napisać. Dodatkowo bardzo zaniedbane, nie ma nawet Visitors Center jak w innych fortach/pałacach. O czymś to świadczy.

This place is not mantained in any way. It is rather a very small palace without too much to see in an industrial area. Is it worth seeing only if youre passing by and you have time to kill.

Very Hysterical

Nice place to visit, Islamic arcological building

Lovely place however very neglected

We went there to visit the air shipment area of the airport, its really a shame that this historical sight is treated as such

Not a bad little side trip to see some castle ruins, but the road there is filled with speed bumps and slow moving trucks. The area around the site is sort of industrial. I probably would have skipped it to get to my next destination sooner.

Good

The place is abandoned

It is a great ancient place, but there is a lot of rubbish inside

Not easy to find without GPS because its located in the industrial Zone of the airport. Nice to stop by as you leave or go to airport.

No facilities (for tickets or wc). Nice stop to wander around for little. Lots of trash - unfortunately a common problem. Hardly anyone here. Google directions can get you here ok.

Just outside airport fence, not much there but historic

Road is very bad , no service at all, location is not served at all and it needs attention from the gevernment

قصر المشتى هو أحد القصور العربية التي بناها الأمويون في الشام. يقع القصر على مسافة 32 كم جنوب شرق مدينة عمّان. بناه الخليفة الأموي الوليد بن يزيد عام 744من اجمل القصور بني أمية في الاردنالله ما اجمل الموقعالمصوراكرم شرف الخالدي ابو ينالBy Nikon Coolpix P90083x Optical Zoom NIKKOR Super ED VR Lens.DSLRsDigital single-lens reflex camera.GhotograghyAkram sharaf alkahldy

Red stones historical monument

Unfinished Umayyad Palace from early 8th century AD. It is quite atmospheric specially at early morning or late evening sun when the red brick walls seem to glow making it a very photogenic building in the desert. Dont miss the latrine which was built within a niche in the chamber behind the audience hall. Enter through the east door to reach it. Beware, there are no tourist facilities including (modernrestrooms here.One should be mindful not to disturb anything, and not to litter the place. Therefore, ones garbage should be collected and brought home.

The place is outstanding peace of history however there was no guards at the gates nor guides to explain anything about it .... u just have to either google or guess what happened in there ... still a place to visit if u gather enough historical information about it before going

Old ruins

😉😉😉😉😉😉😉

Old and historic milestone but sadly its neglected and there is no care or attention to the place, the dirt filled the castle