Your question has been sent.
Expect an answer!
Muscat, Oman, Şaḩam
Former French consulate building with displays documenting Oman's relationship with France.
افتتح المتحف العُماني- الفرنسي في عام 1992، حيث قام جلالة السلطان قابوس بن سعيد -حفظه الله ورعاه- وفخامة الرئيس الفرنسي الراحل فرنسوا ميتران بافتتاح المتحف تأكيدا على عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين الصديقين منذ أوائل القرن الثامن عشر الميلادي. وجاءت فكرة افتتاح المتحف بعد الزيارة الكريمة التي قام بها صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم - حفظه الله ورعاه- إلى فرنسا عام 1989م، ليتوج العلاقات التاريخية بين البلدين في مختلف المجالات، في بيت أثري يناهز القرنين من الزمان، حيث قُدّم البيت كهدية من قبل السلطان فيصل بن تركي آل سعيد إلى أول قنصل لفرنسا بول أوتافي في مسقط في عام 1896، وشيدته غالية بنت سالم البوسعيدي، ابنة أخت السلطان سعيد بن سلطان، وكان يعرف باسم «بيت فرنسا». وأول ما يلفت الزائر في المتحف، مجسم الكرة الأرضية الذي أهداه الرئيس الفرنسي فرنسوا ميتران للسلطان قابوس بن سعيد -حفظه الله ورعاه-، ويبدو مبنى المتحف على الطراز القديم مبني من الحجارة وبلاط الجص، وتطل قاعاته على ساحة مفتوحة موزعة على طابقين، يحوي الأرضي أربع قاعات،وتاريخ العلاقات العمانية الفرنسية التي تعود إلى مطلع القرن الثامن عشر الميلادي. كما يتميز المتحف بصور زيارة جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم إلى فرنسا في 30 مايو من عام 1989م والتي استقبله خلالها الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران بمطار أورلي، والمراسم الترحيبية، كما يضم صورا لزيارة الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا ميتران إلى مسقط خلال الفترة من 28 إلى 30 يناير من عام 1992.
وزارة التراث والسياحة أعلنت عن إغلاق المُتحف وذلك لتنفيذ أعمال إعادة التأهيل والصيانة له وذلك اعتبارًا من الفاتح من يُونيو 2022م وإلى إشعار آخر. عليه يُرجى التكرم ممن يهمه الأمر من الأفراد والمؤسسات عدم إدراج زيارة المتحف ضمن برامج زيارتهم. منقول بتصرف من حساب الوزارة على المِغراد.
Fantastic museum in a beautiful old building thats well suited to exploring at your own pace.
افتتح المتحف العُماني- الفرنسي في عام 1992، حيث قام جلالة السلطان قابوس بن سعيد -حفظه الله ورعاه- وفخامة الرئيس الفرنسي الراحل فرنسوا ميتران بافتتاح المتحف تأكيدا على عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين الصديقين منذ أوائل القرن الثامن عشر الميلادي.وجاءت فكرة افتتاح المتحف بعد الزيارة الكريمة التي قام بها صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه- إلى فرنسا عام 1989م، ليتوج العلاقات التاريخية بين البلدين في مختلف المجالات، في بيت أثري يناهز القرنين من الزمان، حيث قُدّم البيت كهدية من قبل السلطان فيصل بن تركي آل سعيد إلى أول قنصل لفرنسا بول أوتافي في مسقط في عام 1896، وشيدته غالية بنت سالم البوسعيدي، ابنة أخت السلطان سعيد بن سلطان، وكان يعرف باسم «بيت فرنسا».وأول ما يلفت الزائر في المتحف، مجسم الكرة الأرضية الذي أهداه الرئيس الفرنسي فرنسوا ميتران للسلطان قابوس بن سعيد -حفظه الله ورعاه-، ويبدو مبنى المتحف على الطراز القديم مبني من الحجارة وبلاط الجص، وتطل قاعاته على ساحة مفتوحة موزعة على طابقين، يحوي الأرضي أربع قاعات، أما الطابق العلوي فيحوي خمس قاعات.وتضم قاعاته الأزياء التراثية لكلا الشعبين العماني والفرنسي، بالإضافة إلى رسومات وصور وآثار تسلط الضوء على العمارة والهندسة والملاحة والسلاح فضلا عن الحياة اليومية للإنسان العماني والفرنسي والوثائق التي توثق العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. ويسلط المتحف الضوء على الحياة في القرن التاسع عشر بوجه أخص، حيث يميز الزائر الملابس، والأدوات، والحياة العامة في تلك الحقبة فضلا عن الصور التوثيقية والوثائق المؤرخة، مع نسخ من الطوابع المستخدمة في البلدين. ويعرض المتحف الوثائق والمراسلات الرسمية بين السلطنة وفرنسا خلال فترة هذه العلاقة، ومجسمات لسفن عمانية وفرنسية في ذلك الوقت، وبعض المعروضات الحرفية والأسلحة التقليدية المستعملة في ذلك الوقت، بالإضافة إلى صور ومقتنيات أزياء وعادات الشعبين العماني والفرنسي، ومشاهد من الحياة اليومية في مسقط في فترة الخمسينيات يقابلها مشاهد من الحياة اليومية في بريتاني الفرنسية في الفترة من 1910م إلى 1912م، وتاريخ العلاقات العمانية الفرنسية التي تعود إلى مطلع القرن الثامن عشر الميلادي.كما يتميز المتحف بصور زيارة جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم إلى فرنسا في 30 مايو من عام 1989م والتي استقبله خلالها الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران بمطار أورلي، والمراسم الترحيبية، كما يضم صورا لزيارة الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا ميتران إلى مسقط خلال الفترة من 28 إلى 30 يناير من عام 1992.
korean food stuff
A great place to visit in Muscat
جميل جدا ويحكي تاريخ فرنسي عماني عريق ولكن المكان ضيق نوعا ما
Wonderful museum
Its was nice
المتحف العماني الفرنسي هو متحف تراثي يقع في المقر السابق للقنصل الفرنسي ، بيت فرنسا على شارع 9310 ، شارع قصر العلم ، في مسقط القديمة ، سلطنة عمان. تم إنشاء المبنى الأبيض ، الذي كان في الأساس عبارة عن قصر ، في البداية كهدية من السلطان السيد / فيصل بن تركي إلى القنصل الفرنسي في مسقط في عام 1896.
nice location
Interesting exhibition of the Omani French relationship and the ambassadors life in Muscat.
Do you want to know more about Omans History? Here you will have more information about the history of this country 👍🏻
Excellent
Excellent place to learn history of French relationship with oman
يقع المتحف العماني الفرنسي في ولاية مسقط، ويضم عددًا من التحف الأثرية والحرف اليدوية والتقليدية، ومواد ثقافية تتعلق بالروابط التاريخية بين سلطنة عمان وجمهورية فرنسا. ويعرف هذا المتحف كذلك باسم "بيت فرنسا". يعكس هذا المتحف الذي انبثقت فكرة إنشائه خلال الزيارة الكريمة التي قام بها صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم إلى فرنسا عام 1989م ليكون صورة مصغرة للتعبير عن العلاقات التاريخية والثقافية المشتركة بين سلطنة عمان وفرنسا في مختلف المجالات، وبالأخص المجال البحري. وقد حرص جلالته على أن يكون عماد وأساس هذه الفكرة؛ الأثر المادي التاريخي الذي يؤرخ بجلاء العلاقات التاريخية التي قامت بين السلطنة وفرنسا، ولا زالت حتى يومنا هذا.وقع الاختيار على ما كان يعرف ببيت فرنسا سابقًا؛ ليكون مقراً للمتحف العماني الفرنسي، وقد شيدت هذا البيت غالية بنت سالم- وهي ابنة أخت السلطان سعيد بن سلطان؛ ليكون مقراً للقنصلية الفرنسية، بين 1896م و1920م. حيث قدمه السلطان فيصل بن تركي إلى أول قنصل لفرنسا في مسقط وهو بول أومافي في عام 1896م. واستمر هذا البيت مقرًا للقنصلية ومسكنًا للقناصل الفرنسيين حتى عام 1920م.يعرض هذا المتحف مختلف المعروضات المؤكدة لعمق العلاقات العمانية الفرنسية التاريخية، بدءاً من الوثائق والمراسلات المتبادلة خلال تلك الفترة، كما يحوي المتحف في جنباته معروضات مادية تُعبر عن عمق تلك العلاقات بين البلدين خلال تلك الفترة، كمجسمات لأنواع السفن العمانية والفرنسية، وبعض المعروضات الحرفية، وأنواع الأسلحة التقليدية المستعملة في ذلك الوقت.رغم تعدد قاعات العرض بالمتحف والتي تحوي الكثير من ثراء التراث المادي والمعنوي المعروض، فالزائر له مطلق الحرية في الاستمتاع برحابة هذا المكان، فمبنى المتحف بأبوابه وأروقته وقاعاته يتيح للزائر الكثير من الخيارات، فالقاعة رقم (7مثلا تحوي مكتب القنصل الفرنسي الذي توارثه حتى عام 1920م (13ثلاثة عشر قنصلًا، والقاعة رقم (6تحتوي على صور ومقتنيات تعبر عن أزياء وعادات الشعبين العماني والفرنسي، وتوجد بهذه القاعة كذلك مشاهد من الحياة اليومية في مسقط في فترة الخمسينيات يقابلها مشاهد من الحياة اليومية في بريتاني الفرنسية في الفترة من 1910م إلى 1912م ، وفي القاعتين (3و4بإمكان الزائر تتبع تاريخ العلاقات العمانية الفرنسية التي تعود إلى مطلع القرن الثامن عشر الميلادي. أما في القاعة رقم (2فيطلع الزائر بعض صور جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم والمراسم الترحيبية التي قوبل بها جلالته خلال زيارته لفرنسا في 30 مايو من عام 1989م، والتي استقبله خلالها الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران بمطار اورالي.
متحف ممتاز غي مكان رائع يروي عن عمق العلاقات العمانية الفرنسية فالسنوات الماضية ويعتبر من الاماكن الجيدة للزيارة
Its Awesome place... very cool & pleasant weather to take an evening walk.
متحف جميل في موقع جميل زيارته تثري
Perfect Place to visit
good museum
من المتاحف التي تروي حقبة قديمة من العلاقات التاريخية بين سلطنة عمان وجمهورية فرنسا يضم العديد من القاعات اهمها قاعة مكتب القنصل الفرنسي
مكان رائع لرؤية التاريخ العماني الفرنسي و العديد من المخطوطات و الآثار و الاسلحة القديمة
Very good place to visit and explore Oman and French old culture and common things.
Good museumThe staff were nice
The artefacts of ancient Oman
Seul le parking était payant : 2 rials, puis accès au site qui contient à la fois un musée et un site archéologique situé dans une sorte de parc, qui peut se visiter à pied.
This property belongs to French government. This was the residence of French envoy during 1970s. You can see some historical photos and Omani antiques. Entrance fee Rial Omani 1. Visiting time 9am to 1pm
المتحف الفرنسي بمسقط. يقع بجنب مركز شرطة مسقط و مقابل مكتب صاحب السمو السيد فهد بن محمود آل سعيد وبالقرب من قصر العلم.. من الأماكن السياحية المفتوحة من الساعة 8 صباحاً و لغاية 1:30 مساءاً ما عدا يوم الجمعة. رقم الهاتف : 93341903....
Amazing collection.
Brilliant experience
متحف عريق كان تابع للقنصلية الفرنسية يقع في العاصمة مسقط بالقرب من قصر العلم وأيضا المدرسة السعيدية
Amazing museum
Very good and peaceful place
A place to visit in Oman.
يقع في مدينة مسقط ويضم مجموعة من التحف الأثرية والحرف التقليدية ومواد ثقافية تتعلق بالروابط التاريخية بين سلطنة عمان وجمهورية فرنسا. ويعرف باسم (بيت فرنسا). يعكس هذا المتحف الذي نبعت فكرة إنشائه لدى الزيارة الكريمة التي قام بها صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم إلى فرنسا عام 1989م صورة مصغرة عن العلاقات التاريخية بين عمان وفرنسا في مختلف المجالات خاصة المجال البحري. فقد كان الحرص على أن يكون عماد هذه الفكرة الرمز المادي الذي يؤرخ بجلاء لهذه العلاقات التاريخية التي قامت بين السلطنة وفرنسا.لذى كان الاختيار لما كان يعرف ببيت فرنسا ليكون مقراً للمتحف العماني الفرنسي حيث أن هذا البيت الذي شيدته غالية بنت سالم- وهي ابنة أخت السلطان سعيد بن سلطان- كان مقراً للقنصلية الفرنسية ما بين عام 1896م و 1920م قدمه السلطان فيصل بن تركي إلى أول قنصل لفرنسا في مسقط وهو بول اومافي في عام 1896م واستمر مقراً للقنصلية ومسكناً للقناصل الفرنسيين حتى عام 1920م.يعرض هذا المتحف مختلف المعروضات التي تحكي عن هذه العلاقة بدءاً من الوثائق والمراسلات التي تمت بين الرسميين الفرنسيين والسلطات العمانية خلال فترة هذه العلاقة إضافة إلى عرضه للمعروضات الأخرى التي تعبر عن الفترة الماضية التي سادت فيها هذه العلاقات بين البلدين كمجسمات لأنواع السفن العمانية والفرنسية في ذلك الوقت إضافة إلى بعض المعروضات الحرفية لكلا البلدين وبعض أنواع الأسلحة التقليدية المستعملة في ذلك الوقت.رغم تعدد قاعات العرض والتي تحوي الكثير من ثراء المادة المعروضة فلك مطلق الحرية في رحاب هذا المكان أن تكون انتقائيا في تجوالك فمبنى المتحف بأبوابه وأروقته وقاعاته يتيح لك أكثر من خيار فالقاعة رقم (7مثلا تحوي مكتب القنصل الفرنسي الذي توالى عليه حتى عام 1920م (13ثلاثة عشر قنصلا، والقاعة رقم (6تحتوي على صور ومقتنيات تعبر عن أزياء وعادات الشعبين العماني والفرنسي وكذلك توجد بها مشاهد من الحياة اليومية في مسقط في فترة الخمسينيات يقابلها مشاهد من الحياة اليومية في بريتاني الفرنسية في الفترة من 1910م إلى 1912م ، وفي القاعتين (3و4بإمكانك تتبع تاريخ العلاقات العمانية الفرنسية التي تعود إلى مطلع القرن الثامن عشر الميلادي. أما في القاعة رقم (2فتشاهد بعض الصور للزيارة التي قام بها جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم إلى فرنسا في 30 مايو من عام 1989م والتي استقبله خلالها الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران بمطار اورالي والمراسم الترحيبية التي قوبل بها جلالته.
Quelle déception! Laccueil y est uniquement en anglais. Le paiement de lentrée, ne peut se faire quavec une carte bancaire. Cash refusé. Nous navons donc pas pu y entrer.
Nice place
Watchable one
👍🏻
As the name suggests,exhibits the long standing diplomatic relations between Oman and France. Good supporting staff.
متحف تراثي وتاريخي جيد يغدعرض العلاقات العمانيه الفرنسيه المتميزة عبر التاريخ في مكان ممتاز وراق انصح بزيارتها من قبل جميع السياح يمكن التصوير والأنظمة في الحديقه يحتوي عدة معروضات وصور
Excellent
Its good to visit.it Shaw the relationship between the two countries (Oman & France)
For peoples whom interesting for knowledge and historical
Tells the relation between France and Oman. Good place to visit. It is better to have a full day to visit all museums because they are all near each other.
Good museum that show the deep relationship between Oman and France
Quaint little museum.
Perfect. Recommended
NOTE: special parking for visitors, look for it.Focuses on French visit and history between Oman and France. 90% of the descriptions are in French and not English. Arabic is there to of course.
Muscat, Oman, Şaḩam
Your question has been sent.
Expect an answer!
Thank!
Your review has been submitted.
Thank you for being with us!
We will call you back!