Dar Al-Saraya Osmanli Museum in Al Mafraq

يرجى الترويج له أكثر كونه له تاريخ في مدينة اربد واستغلاله بشكل أفضل

Endroit agréable, facile daccès. Assez intéressant. Sympa car pas très long. Manque de précisions cependant sur les dates des différents éléments exposés.

متحف تراثي . فيه لوحات من الفسفساء والقطع الأثرية من الفخار والحديد . يقع المتحف في اربد الجميلة من المحافظات الجميلة في الاردن . مقابل البلدية . زيارته كانت ممتعة

A very nice ancient getting you 200 years back, has many ancients inside from various periods of old urbanizations.With symbolic fees at arrival in the front office.

مكان جميل و معتنى به.. تجربة مميزة، شكراً للجهود المبذولة للمحافظة على الآثار من الفترات المختلفة التي مرت على الأردن بالاضافة إلى المعلومات الغنية المنتشرة في غرف المتحف.. رحلة في الماضي أنصح الجميع بها ♥️

متحف دار السرايا الأثرييقع متحف دار السرايا على السفح الجنوبي لتل إربد الأثري وهو بناء قديم يعود للفترة العثمانية ويؤرخ لذلك نقش حجري يعلو البوابة الرئيسية يشير إلى العام 1886م، وهو التاريخ الذي حول فيه البناء من أنقاض قلعة قديمة غلى مقرا للحاكم العثماني.عملت دائرة الأثار العامة ومنذ عام 1994 على استملاك البناء وإنقاذه من الزوال واستمرت أعمال الصيانة والترميم والتأهيل لتحول البناء إلى متحف افتتح عام 2007.العرض المتحفي يتمثل في سبع قاعات للعرض تبدأ بقاعة إربد وخصصت لعرض معلومات تتعلق بتأريخ ومعالم المدينة ثم قاعة التعدين وقاعة العصور الكلاسيكية وقاعة المنحوتات وقاعة العصور الإسلامية انتهاء بقاعة الفسيفساء، وقد اعتمد مبدأ التسلسل التاريخي في عرض القطع الأثرية إلى جانب العرض النوعي في قاعة التعدين والفسيفساء، في حين استغلت الساحة السماوية للبناء كمعرض مفتوح للعديد من المنحوتات الحجرية من توابيت وبوابات حجرية وتاجيات.عدد القطع المعروضة: 600.عدد القطع الكلي المسجلة: 7144.عدد لوحات الفسيفساء: 85.عدد قطع العملة: 1334.

My favorite museum

Another amazing historical place in my town, IRBID! which presents the historical and cultural heritage of the city.ITS RECOMMENDED TO VISIT.ENJOY :)

متحف آثار يقع في مدينة إربد الجميلة في شمال الاردن منظم العاملين به ودودون النصح بزيارته

Wow

Sma museum. Not much to see...

يقع متحف دار السرايا الأثري في مبنى يعود إلى الفترة العثمانية، تحديداً إلى منتصف القرن التاسع عشر، فوق الطرف الجنوبي لتل إربد، حين بُني بالأساس ليكون قلعة، يشبه مخططها القلاع والخانات التي أسسها العثمانيون على درب الحج الشامي.[1]استملكت دائرة الآثار العامة المبنى وحوّلته إلى متحف عام 1994. وقد تم نقل محتويات متحف آثار إربد من موقعه القديم في الحي الجنوبي من المدينة إلى متحف دار السرايا.يتألف متحف دار السرايا من سبع قاعات، تشكّل ست منها جزءاً من المبنى العثماني الأصلي المكون من مجموعة غرف تحيط بساحة مكشوفة. ووُزعت المعروضات في ثلاث قاعات كبيرة وفق التسلسل الزمني للمراحل الحضارية للآثار الأردنية المعتمدة عالمياً، تشمل أعمالاً مرتبطة بالتعدين والنحت والفسيفساء والأختام والمجوهرات والنقوش الثمودية والعربية.[2] وإلى جانب ذلك هناك ثلاث قاعات عرض.يعلو المدخل الجنوبي نقش أُرّخ لعام 1304 هـ (1886 م). وبعد هذا التاريخ حُولت القلعة لتصبح المقر الجديد للحاكم العثماني (السرايا).

مكان جميل ومبنى تاريخي ومعروضات قليلة لكن مبهرة .

❤️

يقع متحف دار السرايا على السفح الجنوبي لتل إربد الأثري وهو بناء قديم يعود للفترة العثمانية ويؤرخ لذلك نقش حجري يعلو البوابة الرئيسية يشير إلى العام 1886م، وهو التاريخ الذي حول فيه البناء من أنقاض قلعة قديمة غلى مقرا للحاكم العثماني.عملت دائرة الأثار العامة ومنذ عام 1994 على استملاك البناء وإنقاذه من الزوال واستمرت أعمال الصيانة والترميم والتأهيل لتحول البناء إلى متحف افتتح عام 2007.العرض المتحفي يتمثل في سبع قاعات للعرض تبدأ بقاعة إربد وخصصت لعرض معلومات تتعلق بتأريخ ومعالم المدينة ثم قاعة التعدين وقاعة العصور الكلاسيكية وقاعة المنحوتات وقاعة العصور الإسلامية انتهاء بقاعة الفسيفساء، وقد اعتمد مبدأ التسلسل التاريخي في عرض القطع الأثرية إلى جانب العرض النوعي في قاعة التعدين والفسيفساء، في حين استغلت الساحة السماوية للبناء كمعرض مفتوح للعديد من المنحوتات الحجرية من توابيت وبوابات حجرية وتاجيات.

we LOVED this museum!

المبنى رائع وتاريخي. ينقص المتحف الكثير من القطع الاثرية فمدينة اربد غنية بالمواقع الاثرية لجميع العصور. من خلال جولتي لم اجد اية قطع اثرية متميزة الموظفين هناك اكرام الميت دفنه. اتمنى تطوير الموقع واثرائه بمحتوى اكثر

I loved its style, the staff are so friendly, the place is very interesting, it was built in 1886 in the time of Osman empire, became later a prison, and in 1994 it was reformed to become again, a museum.. I recommend it if you are looking for beauty and simplicity in history, it worths a visit !! You can come alone no one will bother you, or you can come within a group, all good, its calm !! The entrance costs 0.25 JD for jordanians, and 2.50 JD for foreigners !! Its cheap anyway..!!

يعكس المكان تاريخ وقصص وتفاصيل جميله، وبحد ذاته المبنى يعتبر من المباني الاثرية والقديمة، فقبل ان تتحدث القطع والأثريات بداخل دار السرايا يعكس لك المبنى هذه القيمة العريقة. يستحق الزيارة والإهتمام.

One of the best museums in Jordan

We hope there will be more historical places saved and open as museums

Must see if you visited Irbid city, one of the last remaining Ottoman castles in Jordan, now turned to be a museum where you can see rare ancients ruins from greek, roman and other past civilizations.

Very Nice Museum In Irbid

Needs more care.

دار السرايا هو متحف آثار أردني يقع في مدينة إربد شمال البلاد. يعود تاريخه إلى الحقبة العثمانية في بلاد الشام، وتحديدا في منتصف القرن التاسع عشر، حيث تم إنشاؤه كقلعة فوق الطرف الجنوبي لتل إربد.يتألف المتحف من سبع قاعات، تشكل ست منها جزءا من المبنى العثماني الأصلي المكون من مجموعة غرف تحيط بساحة مكشوفة. ووزعت المعروضات في ثلاث قاعات كبيرة وفق التسلسل الزمني للمراحل الحضارية للآثار الأردنية المعتمدة عالمياً. وإلى جانب ذلك هناك ثلاث قاعات عرض. ويشبه المبنى في مخططه القلاع والخانات التي أسسها العثمانيون على درب الحج الشامي

Good

Lovely museum with an interesting collection, not particularly big. The translations in English seem really well done. The building in itself is also beautiful. Staff is very friendly.

Very beautiful place to have your photo shoot

Good place

Possibly the best museum in Jordan

A great destination to those who enjoy looking back at Jordanian culture. It is calm, mesmerizing and people who work there are so friendly.

An actually good museum, dont miss it !

The building itself is actually very nice. It was used as a prison up to the 90ies. After that it was turned into a small museum. There are some artifacts and tools. It is not a huge collection though. If you are in Irbid anyway, you can pay it a visit but it is not really a must-see

good

هو متحف آثار أردنييقع في مدينة إربد شمال البلاد. و يعود تاريخه إلى الحقبة العثمانية في بلاد الشام، وتحديدا في منتصف القرن التاسع عشر، حيث تم إنشاؤه كقلعة فوق الطرف الجنوبي لتل إربد.يتألف المتحف من سبع قاعات كبيرة ، تشكل ست منها جزءا من المبنى العثماني الأصلي المكون من مجموعة غرف تحيط بساحة مكشوفة. ووزعت المعروضات في ثلاث قاعات كبيرة وفق التسلسل الزمني للمراحل الحضارية للآثار الأردنية المعتمدة عالمياً.وإلى جانب ذلك هناك ثلاث قاعات عرض. ويشبه المبنى في مخططه القلاع والخانات التي أسسها العثمانيون على درب الحج الشامي

Good and valuable presentation of Jordanian past

Very ancient, rich of old Romans tools

Enjoying places

Old jail of Irbid

Not open most of the time and its just disappointing to go through the whole waiting to see an empty space with low maintenance.

Great museum, showing a review of history of the their lands since bronze age to Ottoman period. Placed in an Ottoman ex-prison.

nice place

Good

Have only seen one live music performance here, but Im definitely going more often!

very Good but need places for visitors to sit

I really enjoyed this museum. It is one of two main museums in Irbid. It is really cool because originally the structure was an Ottoman Castle, abandoned, turned into a prison, and finally turned into a museum. The architecture of the building is typical Ottoman style with beautiful rocks, and the museum itself has many artifacts to see. Especially mosaics floors they have taken from older excavation sited. The entrance is not expensive and is a must visit if you are in Irbid.

Love it

I love it

Good

not a lot of things