Your question has been sent.
Expect an answer!
Damascus, Syria, Damascus
Citadel of Damascus - Castle in Damascus, Syria
Amazing
قلعة دمشق من اقدم واجمل القلاع وسورها يحيط بمدينة دمشق مع ابوابه
Old and nice Citadel but need more care.
الله يرحم هديك الايام الي كنت اطلع من الجامعة واتمشى بتجاه القلعة
ليس هناك ما يمكن قوله في وصف جمال القلعة
قلعة دمشق هي قلعة محصنة أُنشئت في العصور الوسطى، تعد من أهم معالم فن العمارة العسكرية والإسلامية في سوريا في العصر الأيوبي، وقد أدرجت في قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي عام 1979 ميلادي. تقع قلعة دمشق في الركن الشمالي الغربي من أسوار مدينة دمشق عاصمة سوريا، بين باب الفراديس وباب الجابية. وهي جزء من مدينة دمشق القديمة،ويحيط بها خندق عرضه حوالي 20 مترًا.
Awesome area, extremely crowded and u can see the oldest buildings on earth there
قلعة دمشق هي تحفة معمارية عسكرية تسلط الضوء على فن العمارة في العهد الأيوبي، وتقدر مساحة القلعة اليوم بحوالي 33176 م2، ويوجد بها ثلاثة أبواب، شكلها مستطيل غير منتظم بأضلاع ليست مستقيمة، بها 12 برجاً، يتألف كل برجٍ فيها من عدة طوابق، ويحتوي كل طابق ردهة واسعة، معقودة بحجارة ضخمة مدببة وعادية، كما أن كل طابق مجهز بشرفات بارزة عددها مابين أربعة وخمسة، كما تم تزيين أعلى الأبراج بأفاريز وشراشيف مدرجة، وأبواب مقرنصة، أما سماكة جدرانها فهي ثلاثة أضعاف غيرها لتكون أكثر مقاومة للمنجنيق، وقد كان بالقلعة القصور، والمنازل والحوانيت، ومسجد أبي الدرداء ودار رضوان، والطارمة، ودار المسرة، ومخازن وطاحون للحبوب، وقد سكن القلعة في عصور مختلفة السلاطين، والملوك، والأمراء، والولاة، إضافة للفقهاء والعلماء والوزراء
قلعة دمشق هي قلعة محصنة أُنشئت في العصور الوسطى، تعد من أهم معالم فن العمارة العسكرية والإسلامية في سوريا في العصر الأيوبي،[2] وقد أدرجت في قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي عام 1979 ميلادي. تقع قلعة دمشق في الركن الشمالي الغربي من أسوار مدينة دمشق عاصمة سوريا، بين باب الفراديس وباب الجابية. وهي جزء من مدينة دمشق القديمة،[3] ويحيط بها خندق عرضه حوالي 20 مترًا.موقع القلعة الحالي أُنشئ في سنة 1076 م بواسطة آتسيز بن أوق أحد أمراء الحرب التركمان، (وعلى الرغم من أنه من الممكن أن تكون قد أُنشئت قبل ذلك، ولكن لم يثبت أي دليل أن القلعة قد شُيِّدت في هذا المكان في الفترات الهلنستية والرومانية)، بعد اغتيال آتسيز بن أوق، انهى مشروع بناء القلعة الأمير تتش بن ألب أرسلان سلطان دمشق ومؤسس سلاجقة الشام.[3]قام أمراء بوريون وزنكيون في وقت لاحق بتنفيذ بعض التعديلات وإضافة هياكل جديدة للقلعة. خلال تلك الفترة كانت المدينة والقلعة محاصرتين عدة مرات من قبل الجيوش الصليبية والإسلامية، وفي سنة 1174 م وقعت القلعة في يد صلاح الدين الأيوبي سلطان مصر، وقد جعلها مقرًا لإقامته، ورممها وأضاف إليها أبنيةً أخرى.[3] قام شقيق صلاح الدين الأيوبي العادل أبو بكر بن أيوب بإعادة بناء القلعة بالكامل بين عامي 1203 م و1216 م، [4] في استجابة لتطور المنجنيق،[3] وبعد وفاة العادل أبو بكر بن أيوب، اندلعت صراعات على السلطة بين الأمراء الأيوبيين، وعلى الرغم من أن دمشق تعاقب عليها عدة أمراء، فإن القلعة أُخذت بالقوة مرة واحدة فقط في 1239م. ظلت القلعة في أيدي الأيوبيين حتى ظهور القائد العام للجيوش المغولية كتبغا، الذي سيطر على دمشق عام 1260، منهيًا بذلك حكم الأيوبيين في سوريا، بعد اندلاع ثورة فاشلة في القلعة، استطاع المغوليون تفكيكها بسهولة.بعد هزيمة المغول عام 1260 م على يد المماليك الذين نجحوا في حكم مصر، جاء المماليك إلى دمشق بعد غزوها من طرف الجيوش المغولية. وقد استمر حكم المماليك لدمشق لفترات وجيزة ما بين 1300 م و 1401 م، أما القلعة فقد سيطر عليها المماليك حتى عام 1516 م، وفي نفس السنة، أصبحت سوريا في أيدي الدولة العثمانية، وقد استسلمت دمشق من دون قتال، وابتداءً من القرن 17 أصبحت القلعة بمثابة ثكنات عثمانية لوحدات المشاة الإنكشارية.بدأت القلعة بالوقوع في حالةٍ سيئة في القرن 19، وقد كان استخدامها العسكري الأخير في عام 1925 م، عندما قصفت القوات الفرنسية القلعة، ردا على الثورة السورية الكبرى ضد الإنتداب الفرنسي لسوريا،[3] كما واصلت القلعة لتكون بمثابة ثكنة وسجن حتى عام 1986 م، [5] عندما بدأت الحفريات والترميمات، اعتباراً من عام 2011م، جهود التنقيب والترميم ما زالت جارية.
When you need to be relaxed travel to any place away from your city
حمى الله الشام وأهلها. تتميز القلعة بتوسطها لمدينة دمشق العريقة.
من اجمل معالم دمشق القديمة تقم في مركز المدينة ولها تاريخ عريق عن المناضلين ايام الأتراك والفرنسيين يقع بجانبها أشهر أسواق دمشق القديمة مثل سوق الحميدية وسوق المناخلية وسوق السروجية والعمارة والمرجة وتتكون من بناء من الحجر الغشيم بقياسات كبيرة يصل إلى أكثر من متر مكعب حجم الحجر الواحد وذات مساحة كبيرة تتربع وسط دمشق
beautiful country beautiful places 35 thousand year ago histroy
Amazing place. Must visit
Places like this in Syria tug at your core...amazing!
Nice wall and old city
Amazing!
Half like it...
قلعة دمشق هي قلعة محصنة أُنشئت في العصور الوسطى، تعد من أهم معالم فن العمارة العسكرية والإسلامية في سوريا في العصر الأيوبي،[2] وقد أدرجت في قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي عام 1979 ميلادي. تقع قلعة دمشق في الركن الشمالي الغربي من أسوار مدينة دمشق عاصمة سوريا، بين باب الفراديس وباب الجابية. وهي جزء من مدينة دمشق القديمة،[3] ويحيط بها خندق عرضه حوالي 20 مترًا.موقع القلعة الحالي أُنشئ في سنة 1076 م بواسطة آتسيز بن أوق أحد أمراء الحرب التركمان، (وعلى الرغم من أنه من الممكن أن تكون قد أُنشئت قبل ذلك، ولكن لم يثبت أي دليل أن القلعة قد شُيِّدت في هذا المكان في الفترات الهلنستية والرومانية)، بعد اغتيال آتسيز بن أوق، انهى مشروع بناء القلعة الأمير تتش بن ألب أرسلان سلطان دمشق ومؤسس سلاجقة الشام.[3]قام أمراء بوريون وزنكيون في وقت لاحق بتنفيذ بعض التعديلات وإضافة هياكل جديدة للقلعة. خلال تلك الفترة كانت المدينة والقلعة محاصرتين عدة مرات من قبل الجيوش الصليبية والإسلامية، وفي سنة 1174 م وقعت القلعة في يد صلاح الدين الأيوبي سلطان مصر، وقد جعلها مقرًا لإقامته، ورممها وأضاف إليها أبنيةً أخرى.[3] قام شقيق صلاح الدين الأيوبي العادل أبو بكر بن أيوب بإعادة بناء القلعة بالكامل بين عامي 1203 م و1216 م، [4] في استجابة لتطور المنجنيق،[3] وبعد وفاة العادل أبو بكر بن أيوب، اندلعت صراعات على السلطة بين الأمراء الأيوبيين، وعلى الرغم من أن دمشق تعاقب عليها عدة أمراء، فإن القلعة أُخذت بالقوة مرة واحدة فقط في 1239م. ظلت القلعة في أيدي الأيوبيين حتى ظهور القائد العام للجيوش المغولية كتبغا، الذي سيطر على دمشق عام 1260، منهيًا بذلك حكم الأيوبيين في سوريا، بعد اندلاع ثورة فاشلة في القلعة، استطاع المغوليون تفكيكها بسهولة.بعد هزيمة المغول عام 1260 م على يد المماليك الذين نجحوا في حكم مصر، جاء المماليك إلى دمشق بعد غزوها من طرف الجيوش المغولية. وقد استمر حكم المماليك لدمشق لفترات وجيزة ما بين 1300 م و 1401 م، أما القلعة فقد سيطر عليها المماليك حتى عام 1516 م، وفي نفس السنة، أصبحت سوريا في أيدي الدولة العثمانية، وقد استسلمت دمشق من دون قتال، وابتداءً من القرن 17 أصبحت القلعة بمثابة ثكنات عثمانية لوحدات المشاة الإنكشارية.بدأت القلعة بالوقوع في حالةٍ سيئة في القرن 19، وقد كان استخدامها العسكري الأخير في عام 1925 م، عندما قصفت القوات الفرنسية القلعة، ردا على الثورة السورية الكبرى ضد الإنتداب الفرنسي لسوريا،[3] كما واصلت القلعة لتكون بمثابة ثكنة وسجن حتى عام 1986 م، [5] عندما بدأت الحفريات والترميمات، اعتباراً من عام 2011م، جهود التنقيب والترميم ما زالت جارية
قلعة دمشق هي تحفة معمارية عسكرية تسلط الضوء على فن العمارة في العهد الأيوبي، وتقدر مساحة القلعة اليوم بحوالي 33176 م2، ويوجد بها ثلاثة أبواب، شكلها مستطيل غير منتظم بأضلاع ليست مستقيمة، بها 12 برجاً، يتألف كل برجٍ فيها من عدة طوابق، ويحتوي كل طابق ردهة واسعة، معقودة بحجارة ضخمة مدببة وعادية، كما أن كل طابق مجهز بشرفات بارزة عددها مابين أربعة وخمسة، كما تم تزيين أعلى الأبراج بأفاريز وشراشيف مدرجة، وأبواب مقرنصة، أما سماكة جدرانها فهي ثلاثة أضعاف غيرها لتكون أكثر مقاومة للمنجنيق، وقد كان بالقلعة القصور، والمنازل والحوانيت، ومسجد أبي الدرداء ودار رضوان، والطارمة، ودار المسرة، ومخازن وطاحون للحبوب، وقد سكن القلعة في عصور مختلفة السلاطين، والملوك، والأمراء، والولاة، إضافة للفقهاء والعلماء والوزراء.تقع قلعة دمشق في الركن الشمالي الغربي من المدينة القديمة من دمشق، بين باب الفراديس وباب الجابية، وقد بنيت قلعة دمشق على أرض مستوية في نفس مستوى بقية مدينة دمشق، عكس معظم القلاع العربية في القرون الوسطى التي كانت تقع على قمم التلال البارزة، وتشترك في هذه السمة مع قلعة بصرى، [54] وموقع القلعة يضمن السيطرة ومراقبة نهر بردى، الذي يتدفق من الجهة الشمالية من القلعة، كما أن موقع النهر يوفر أيضا الحماية للقلعة ضد أي هجوم من هذا الجانب، يتدفق نهر أقراباني أسفل الجدار الشمالي، وهو أحد فروع نهر بردى، كما أنه يوفر حماية إضافية للقلعة، حيث أنه يملأ الخنادق الجافة على جوانب القلعة من التيارات،[55] كما يوجد فرع آخر من نهر بردى، هو نهر بانياس، الذي يمر تحت القلعة إلى مدينة دمشق، ويعود تشييد الهياكل الهيدروليكية داخل القلعة، التي تتحكم في تدفق المياه أدناه إلى دمشق، في عهد العادل أبو بكر بن أيوب. تم دمج القلعة مع جدران مدينة دمشق، التي تضم أجزاء من جنوب غرب البلاد، وزوايا الشمال الشرقي شكل كامل للدفاع عن دمشقوهي قلعة محصنة أُنشئت في العصور الوسطى، تعد من أهم معالم فن العمارة العسكرية والإسلامية في سوريا في العصر الأيوبي. وقد أدرجت في قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي عام 1979 ميلادي. تقع قلعة دمشق في الركن الشمالي الغربي من أسوار مدينة دمشق عاصمة سوريا، بين باب الفراديس وباب الجابية. وهي جزء من مدينة دمشق القديمة،ويحيط بها خندق عرضه حوالي 20 مترًا.موقع القلعة الحالي أُنشئ في سنة 1076 م بواسطة آتسيز بن أوق أحد أمراء الحرب التركمان، (وعلى الرغم من أنه من الممكن أن تكون قد أُنشئت قبل ذلك، ولكن لم يثبت أي دليل أن القلعة قد شُيِّدت في هذا المكان في الفترات الهلنستية والرومانية)، بعد اغتيال آتسيز بن أوق، انهى مشروع بناء القلعة الأمير تتش بن ألب أرسلان سلطان دمشق ومؤسس سلاجقة الشام.
من أجمل قلاع بلاد الشام..هي قلعة محصّنة أنشئت في العصور الوسطى، تعدّ من أهمّ معالم فنّ العمارة العسكرية في سورية، بنيت في العصر الأيوبي، وهي تحفة معمارية هامة تحكي تاريخ دمشق وما مرّ عليها منذ زمن إلى يومنا الحاضر… إنها قلعة دمشق.تقع قلعة دمشق في الركن الشمالي الغربي من أسوار مدينة دمشق، بين «باب الفراديس» و«باب الجابية»، وهي جزء من مدينة دمشق القديمة. يحيط بها خندق عرضه حوالى 20 متراً. شيّدت القلعة على السهول المطلة على نهر بردى واحتلت الزاوية الشمالية الغربية من مدينة دمشق القديمة، لتتكامل أسوارها الشمالية والغربية مع أسوار المدينة.قام أمراء بوريون وزنكيون في وقت لاحق بتنفيذ بعض التعديلات على القلعة وإضافة هياكل جديدة إليها. خلال تلك الفترة كانت المدينة والقلعة محاصرَتَين من قبل الجيوش الصليبية والإسلامية، وفي عام 1174 ميلادياً وقعت القلعة في يد صلاح الدين الأيوبي، وجعلها مقرّاً لإقامته، ورمّمها وأضاف إليها أبنية أخرى.قام شقيق صلاح الدين الأيوبي العادل أبو بكر بن أيوب بإعادة بناء القلعة بالكامل بين عامَي 1203 و1216 ميلادياً. وظلّت القلعة في أيدي الأيوبيين حتى ظهور القائد العام للجيوش المغولية كتبغا، الذي سيطر على دمشق عام 1260، منهياً بذلك حكم الأيوبيين في سورية.وبعد هزيمة المغول على يد المماليك الذين نجحوا في حكم مصر، جاء المماليك إلى دمشق بعد غزوها واستمر حكم المماليك لدمشق لفترات وجيزة ما بين 1300 و1401 ميلادياً، أما القلعة فقد سيطر عليها المماليك حتى عام 1516 ميلادياً، وفي السنة نفسها، أصبحت سورية تحت الإمبراطورية العثمانية، وابتداء من القرن 17 أصبحت القلعة بمثابة ثكنات عثمانية لوحدات المشاة الإنكشارية.بدأت القلعة بالوقوع في حالة سيئة في القرن 19، وقد كان استخدامها العسكري الأخير في عام 1925 ميلادياً، عندما قصفت القوات الفرنسية القلعة، ردّاً على الثورة السورية الكبرى التي قامت ضدّ الاستعمار الفرنسي. فقد قصفت القوات الفرنسية «حي الحريقة» الموجود في المنطقة الجنوبية من القلعة، وهو مكان تواجد الثوار السوريين الذين انتشروا في التلال المحيطة بالقلعة، شمال مدينة دمشق، وأدّى هذا القصف إلى تدمير واسع النطاق في القلعة، وبعد نهاية الاستعمار الفرنسي لسورية، حُوّلت القلعة إلى سجن، فثكنة عسكرية حتى عام 1986.تعتبر القلعة الوحيدة في سورية التي لم تُشيّد على مرتفع، بل هي على مستوى الأرض. هي تحفة معمارية عسكرية تسلّط الضوء على فنّ العمارة في العهد الأيوبي، وتقدّر مساحة القلعة اليوم بحوالى 33176 متراً مربّعاً، ولها ثلاثة أبواب، شكلها مستطيل غير منتظم بأضلاع ليست مستقيمة، وفيها 12 برجاً، يتألف كلّ برج من عدّة طوابق، ويحتوي كلّ طابق على ردهة واسعة، معقودة بحجارة ضخمة مدبّبة وعادية، كما أن كلّ طابق مجهّز بشرفات بارزة عددها ما بين أربع وخمس شرفات، كما تم تزيين أعلى الأبراج بأفاريز وشراشيف مدرّجة، وأبواب مقرنصة، أما سماكة جدرانها فهي ثلاثة أضعاف غيرها لتكون أكثر مقاومة للمنجنيق، وقد كان في القلعة قصور ومنازل وحوانيت ومسجد أبي الدرداء ودار رضوان، ودار المسرة، ومخازن وطاحون للحبوب، وقد سكن القلعة في عصور مختلفة السلاطين، والملوك والأمراء، إضافة إلى الفقهاء والعلماء والوزراء.أبراج القلعةفي القلعة اليوم 12 برجاً، حيث يوجد برج واحد في كلّ زاوية، وثلاثة على طول كل من الجدران الشمالية والجنوبية للقلعة، واثنان في الشرقية، وقد كان للقلعة في الأصل 14 برجاً، لكن اثنين من الأبراج التي كانت على الجدار الغربي انهارا بسبب الزلزال الذي ضرب دمشق عام 1759 ميلادياً، والذي أدّى إلى انهيار الدفاعات الغربية من القلعة، مع الأبراج الغربية التي لم يتم بناؤها بعد ذلك. كما أفاد رحالة أوروبيون أنّ البرج المركزي الشمالي، الذي كان يؤوي البوابة الشمالية للقلعة، وبرج الزاوية في الجنوب الغربي اختفيا أيضاً بشكل كبير وقد تم الحفاظ على عشرة أبراج أخرى يتراوح طولها ما بين 15 و25 متراً.وللقلعة أيضاً ثلاث بوابات، بوابة في الجهة الشمالية، وثانية في الجهة الشرقية، أما الثالثة فهي في الجهة الغربية.
تُعَد قلعة دمشق من أهمّ معالم فن العمارة العسكرية في سورية في العصر الأيوبي. وهي ما تزال تحافظ على وضعها حتى الآن. بُنيَت على شكلٍ مستطيلٍ أبعاده 220×150م وتتألّف من اثني عشر برجًا، بعضها في حالةٍ كاملةٍ. لها بابان رئيسان، الأوّل في الجهة الشرقية، والباب الآخر في الجهة الشمالية. أما بابها الغربي الحالي فكان يُسمّى باب السرّ، ولم يكن يستخدمه سوى السلطان.يقع وراء القلعة إلى اليمين بناء هو القصر الملكي القديم، وإلى جانبه على مضلع القلعة الجنوبي برجان يرجع تاريخهما إلى القرن الثالث عشر الميلادي. والباب الشمالي رُمِّمَ في القرن الخامس عشر ويُسمّى باب الحديد، ينفذ منه إلى دهليزٍ يقود إلى صحن القلعة. أمّا الباب الشرقي فهو باب السجن.يحيط بالباب الشرقي برجان، وفوق مدخله زخرفة دقيقة الصنع، تتألف من مقرنصاتٍ جميلةٍ. وعلى عارضيّته نُقِشَت بعض مراسيم السّلاطين التي تتعلّق بتنظيم الجيش.أهمّ آثار قلعة دمشق أبراجها الشاهقة التي تتألف من عدّة طبقاتٍ، العليا منها تُستخدم لسكن الجنود، والسفلى تُستخدم كمخازن للتّموين استعدادًا لأوقات الحرب والحصار. ولا بُدّ من الإشارة إلى أنّ قلعة دمشق بُنِيَت على سور المدينة، خلافًا لأكثر القلاع الإسلامية كمثل قلعة حلب وشيزر وحماه وحمص والقاهرة التي شُيِّدَت على مرتفعاتٍ.قلعة دمشق التي تقع على الزاوية الشمالية الغربية من سور دمشق، شمال سوق الحميدية، كانت قد بُنِيَت في العهد السّلجوقي مكان تحصيناتٍ قديمةٍ تعود للعهد الرّوماني. وحين دخل السّلطان صلاح الدين الأيوبي مدينة دمشق عام 1174م، قام بتحصين القلعة وجعلها مقرًا لإقامته. وقد توفّي في القلعة ودُفِنَ في المدرسة العزيزية في دمشق. ثم أعاد الملك العادل شقيق صلاح الدين الأيوبي بناء القلعة من جديد، وتجاوز في بنائه حدود القلعة القديمة، فتوسّعت أسوارها من جميع الجهات، ودُعّمت أبوابها. وأصبحت في عهده مدينةً مَلَكيّةً وعسكريةً، فيها مكاتب الإدارة، معمل للأسلحة، بيت للمال، سجن الدولة، أسواق، حمّامات، ومسجد، بحيثُ أصبحت مدينةً تستطيع أن تكفي نفسها بنفسها.بعد النّكبات التي تعرّضت لها على يد الغزاة التّتار، جَدّد المماليك القلعة في عهد الظاهر بيبرسوالأمراء الذين تلوه، حيث جُدِّدَت أجزاء كثيرة لا سيما أبراجها وأبوابها، ونُقِشَت الزخارف والكتابات. وجعل السلاطين المماليك حاكمًا خاصًا للقلعة يرتبط بالسلطان مباشرةً. وبمقدار الأهميّة التي أولاها المماليك، فقد شهدت القلعة إهمالاً من قِبَل العثمانييّن.
👍
Nice citadelHistorical oneAge many hundred yearsBut need some more care
Nice and lovely place to see. An island of beauty in Damascus.
Used to look better and cleaner😢
Gf
Wonderful
What a nice place ♥️
It was good as feeling how was the city through the history. It is small citadel you can only see its wall.
Lovely!
Is so beautiful and i see citadel of salah lden el ayoubi 💓💓
A remarkable symbol of Damascuss history
For some unknown reasons I was refused entry. As I did not speak Arabic I will never know the answer.
Historical places are nice to be visited
Top
Beautiful place
Nice
Wonderful historical place
تقع في الزاوية الشمالية الغربية لمدينة دمشق القديمة. لم يأتِ ذكر للقلعة في أيام الرومان، ولا أيام الفتح العربي الإسلامي. يعود بناؤها إلى عهد تاج الدولة تتش بن ألب أرسلان السلجوقي (471هـ/1078م). وكان سور دمشق خرباً فاستُعملت حجارته الرومانية في بناء القلعة. وحينما أمر نور الدين محمود زنكي بتحصين مدينة دمشق، وترميم أسوارها، أضاف أبنية دفاعية جديدة للقلعة.وصف القلعة:هي نموذج ممتاز للعمارة العسكرية الأيوبية، امتدت ما بين باب الفرج شمالاً وباب النصر غرباً. وهي القلعة الوحيدة في سورية التي لم تُشيّد على مرتفع، بل هي على مستوى الأرض. كان حولها خندق عرضه حوالي 20م، وأبعادها 150×250. وشكلها شبه منحرف، يحيط بها سور واحد، سمكه بين 4 و5م. كانت تُرمّم وتصلّح في جميع العهود، ولكن ذلك لم يُؤثر كثيراً على طابعها الأيوبي. فيها أبراج مستطيلة، ومربعة، عددها 12 برجاً. كل منها يتألف من عدة طوابق. في كل طابق ردهة واسعة، معقودة بالحجارة العادية، والحجارة الضخمة المدببة. وهي مجهزة بشرفات بارزة، لصب السوائل المغلية، والقذائف المشتعلة، وعددها بين 4 و5، اقتبسها الصليبيون عن العرب فيما بعد. في أعلى الأبراج أفاريز، وشراشيف مدرجة، وأبواب مقرنصة. أما مرامي النبال فكانت شقاً طويلاً، أصبحت في القرنين 12 و13 على شكل محراب بين جدارين مائلين بشكل متعاكس. وكانت سفوح الجدران السفلية مائلة، وسماكتها ثلاثة أمثال غيرها لتكون أكثر مقاومة للمنجنيق. كما استعملت جذوع الأعمدة بشكل أفقي لدعم الجدران. ونحتت الحجارة بشكل بارز بمقدار 10-30سم. وكانت القاعدة محاطة بإطار عرضه 5سم، مما جعل القلعة حصينة وقوية.أبواب القلعةللقلعة أبواب أربعة، اثنان منها رئيسيان، هما الشمالي والشرقي. أما الآخران فهما سرّيان، يُؤديان إلى الخندق الذي كان يحيط بالقلعة.الطريق المحاذي لقلعة دمشقأقام العثمانيون باباً مكان باب السر الغربي.باب القلعة الشمالي جميل له مقرنصات. نُقشت عليه قرارات عسكرية وإدارية.كان الباب الرئيسي للقلعة. يقود إلى المدينة القديمة ويُفتح على سوق العصرونية حالياً. لذلك عُرف باسم باب المدينة، وعُرف خلال حكم السلطان المملوكي الظاهر برقوق باسم باب النصر الظاهري وكان له جسر خشبي متحرك. واستعمل هذا الباب للدخول والخروج إلى دار الإمارة، مقر السلطان أو نائبه. وكان أقل حصانة من غيره لأنه أقل تعرضاً للخطر. والطريق منه إلى الداخل ملتوٍ وغير مستقيم. عرض الباب 266سم ويقع ضمن إيوان، عرضه 4.21م وعمقه 2.20م. ويقع الباب بين برجين متقاربين المسافة بينهما عشرة أمتار فقط. مزوّدة بمرامٍ ورواشن لصب السوائل المغلية على المهاجمين. والباب موجود في الجدار الجنوبي للبرج، تُزينه مقرنصات ويعلوه قوسان متراكبان. فوق ساكف الباب كتابة من العهد المملوكي، تتضمن مرسوماً سلطانياً بشأن خزائن السلاح، صدر عام 781هـ. وعلى جانبي إيوان الباب نص آخر يتضمن تاريخ فتح القلعة عام 794هـ، من قبل السلطان الظاهر أبو سعيد برقوق.يُؤدي الباب الشرقي إلى ممر يعرف بممر باب الحديد. ويقع شمال القلعة المحاذي لـنهر بانياس. وباب الحديد هو عبارة عن بابين، أحدهما خارجي، جُدّد في القرن 15م والآخر داخلي، والممر بينهما معقود بالحجارة. وقد جُدّد هذا الباب مع القلعة في العهد المملوكي، أيام حكم نوروز الحافظي عام 809م. وكانت هناك قبة صغيرة، أما باب السر فكان يستعمله حاكم القلعة سراً في الخروج والدخول إليها. ويقع غرب القلعة، ويُفتح على منطقة حي السنجقدار حالياً. وهناك باب السر الجنوبي ويقع قبالة دار السعادة، ولا تخلو قلعة أيوبية من باب السر. والردهة الطويلة بين المدخل الشمالي والشرقي مغطاة بقبة، استخدمت سجناً فيما بعد. وفي آخر الساحة توجد ردهة كبيرة مربعة، طول ضلعها 20م، تعلوها قبة، وتدعمها أربعة أعمدة كورنثية.أبراج القلعة:أهمها برجان مستطيلان أبعاد كل منهما 13×26م. بُنيت أيام الملك العادل. كل واحد منها يتألف من ثلاث طبقات، في كل واحدة خمس فتحات للرمي. وحول كل سطح شراشيف، فوقها كوات مستطيلة مسننّة. وبصورة عامة كل أبراج القلعة متشابهة.أما البرج الذي في الزاوية الشمالية الشرقية، فهو برج متقدم للدفاع. على واجهته الشرقية كتابة تعود للعهد الأيوبي، بالخط النسخي. وقد أُحدثت فيه كوة مستطيلة للرمي في القرن 16م.في القلعة بقايا القصر الملكي وقد أُزيلت طبقته العليا. اكتشفت في القلعة آثار مساكن وسراديب من فترة ما قبل الأيوبيين. ويقع جامع أبي الدرداء في جهة نهر عقربا قرب المدخل الشمالي.
موقعها يتوسط مدينة دمشق ، لا يمكن الدخول إليها للعامةمقابلها من الطرف الشمالي الحديقة البيئية ومن الجهة الجنوبيةسوق الحميدية
It is ok,
Beautiful
If you want to live the history not just read it .. come here
هي تحفة معمارية عسكرية تسلط الضوء على فن العمارة في العهد الأيوبي، وتقدر مساحة القلعة اليوم بحوالي 33176 م2 ، ويوجد بها ثلاثة أبواب ، شكلها مستطيل غير منتظم بأضلاع ليست مستقيمة، بها 12 برجاً، يتألف كل برجٍ فيها من عدة طوابق، ويحتوي كل طابق ردهة واسعة، معقودة بحجارة ضخمة مدببة وعادية، كما أن كل طابق مجهز بشرفات بارزة عددها مابين أربعة وخمسة ، كما تم تزيين أعلى الأبراج بأفاريز وشراشيف مدرجة، وأبواب مقرنصة، أما سماكة جدرانها فهي ثلاثة أضعاف غيرها لتكون أكثر مقاومة للمنجنيق، وقد كان بالقلعة القصور، والمنازل والحوانيت ، ومسجد أبي الدرداء ودار رضوان، والطارمة، ودار المسرة، ومخازن وطاحون للحبوب، وقد سكن القلعة في عصور مختلفة السلاطين ، والملوك ، والأمراء ، والولاة، إضافة للفقهاء والعلماء والوزراء.
Very Good
Great history
One of the most scenes.
😍😍😍
Great place
Damascus, Syria, Damascus
Your question has been sent.
Expect an answer!
Thank!
Your review has been submitted.
Thank you for being with us!
We will call you back!