Castle roe - Castle in Yabrūd, Syria
Castle roe in Yabrūd
Description
قعلة يحمور هي قلعة أثريةتقع القلعة في قرية يحمور على بعد حوالي 8 كم جنوب شرق طرطوس , و هي في أقصى الركن الجنوبي لسلسلة الجبال الساحلية حاليا, حيث تشرف على السهل الساحلي من طرطوس إلى جبال لبنان , و القلعة على اتصال بالنظر مع طرطوس شمالاً و عريمة جنوباً و ما تزال الأساطير تروي ارتباطها بعمريت عن طريق نفق تحت الأرض , حيث تشكل مع برج ميعار و قلعة العريمة و طرابلس و أرواد و برج صافيتا شبكة اتصالات متكاملة ,و تقع القلعة في الطريق بين أرواد و عمريت و برج صافيتا و حصن سليمان.
Moreتعرف علي قلعة يحمر في سوريا
قلعة يحمور التاريخية تبعد عن طرطوس 8/كلم سميت يحمور نسبة الى حجارتها الحمرا ويقال انها سميت على اسم أمير فينقي كان حاكما لهابناها الفرنجة وتقول الأسطورة ان هناك نفق يربط بين قلعة يحمور وعمريت وفي العام ١٩٧٣ عثر فيها على لقى من زمن العصر الحجري والأزمنة الميلاديةقلعة جميلة وما زالت قائمة بشموخها ولكن للأسف هي الان مكب للنفايات ومهملة ومن دون إهتمامهذا التاريخ كنز من كنوزنا
Moreماشاء الله
قلعة أثرية في قرية يحمور، تتبع ناحية خربة المعزة من محافظة طرطوس. أقيمت أيام احتلال الفرنجة للساحل السوري.كانت تستخدم كمركز مراقبة وارتباط بين القلاع الساحلية، ويميل الظن إلى إقامتها فوق أبنية أقدم الأمر الذي يؤكده العثور على مقبرة رومانية في جدارها.خضعت هذه القلعة لبناتها من الفرنجة في القرن الثاني عشر للميلاد، ثم صارت تابعة لإمارة طرابلس حيث وضعها ريمون الثالث عام 1177 بتصرّف فرسان المستشفى (الأوسبتارية)، ثم لفرسان المعبد في طرطوس.في حزيران 1188م فتحها السلطان صلاح الدين، وأعاد الفرنجة احتلالها إلى أن حررها السلطان المملوكي قلاوون عام 1289م. والجدير بالذكر أنها سمّيت باليحمور نسبة إلى لون حجارتها الحُمر
Moreزقملم
تقع القلعة في قرية يحمور على بعد حوالي 8 كم جنوب شرق طرطوس , و هي في أقصى الركن الجنوبي لسلسلة الجبال الساحلية حاليا، حيث تشرف على السهل الساحلي من طرطوس إلى جبال لبنان , و القلعة على اتصال بالنظر مع طرطوس شمالاً وعريمة جنوباً وما تزال الأساطير تروي ارتباطها بعمريت عن طريق نفق تحت الأرض، حيث تشكل مع برج ميعار وقلعة العريمة وطرابلس و أرواد وبرج صافيتا شبكة اتصالات متكاملة، وتقع القلعة في الطريق بين أرواد و عمريت و برج صافيتا و حصن سليمانتسميتها :بالعربية : قلعة يحمور نسبة إلى القرية الموجودة فيها وهي قرية يحمور .باللاتينية : القصر الأحمر حيث يلاحظ أن أنواع الحجارة المبنية منها القلعة هي من الحجارة الحمراء .يوجد عدة مقولات لهذه التسمية والمقولة الأكثر شيوعاً هي أن القلعة سميت بهذا الاسم تيمناً بالأمير الفينيقي الذي حكمها قديماً يغمور, وتحول الاسم بالتدريج إلى يحمور، والمقولة الثانية هي أن قلعة يحمور التي بنيت بالعهد البيزنطي كانت تسمى بالقصر الأحمر لأنها بنيت من الحجارة الرملية الحمراء، والمقولة الثالثة مستندة إلى التفسير العربي اللغوي في القاموس المحيط و(يحمورتعني حمار الوحش ذا اللون الأحمر أو الغزال الأحمر وهذا ربما يشير على كثرة هذه الحيوانات في هذه المنطقة قديماً
Moreتوجد نية لزيارتها
جميلة
💜
رائعة
لانها قريتي
موقع اثري
مكان رائع ويستحق الزيارة والاهتمام وشعبها طيبون جدا
Moreذات طابع رائع
حلوة
جيده
مكان مهمل
مكان جميل
unique crusaders citadel, or better described as fort. Until recently, it was inhabited by people from the village. Needs lot of work to be a good place for tourists to visit, yet, if youre nearby dont miss the chance to visit.
Moreجميلة جدا
دلت الحفريات على أنها كانت مبنية على موقع قديم مأهول بالسكان في الأزمنة الغابرة ,وحسب الاكتشافات الأثرية هي من أقدم مناطق ظهور الإنسان في عهد ما قبل التاريخ ,أشارت اللقى المبعثرة التي وجدت فيها والتي تعود إلى فترات قديمة على قدمها كمنطقة سكن ,منها بعض اللقى من العصر الحجري القديم وأخرى من القرون الأولى الميلادية ، وقد كانت القلعة آهلة بالسكان لفترة قريبة إلا أنها خالية حالياً ,والمعلومات المتوفرة عن القلعة مبهمة للغاية.موقعها عدلتقع القلعة في قرية يحمور على بعد حوالي 8 كم جنوب شرق طرطوس ,[3] و هي في أقصى الركن الجنوبي لسلسلة الجبال الساحلية حاليا, حيث تشرف على السهل الساحلي من طرطوس إلى جبال لبنان , و القلعة على اتصال بالنظر مع طرطوس شمالاً و عريمة جنوباً و ما تزال الأساطير تروي ارتباطها بعمريت عن طريق نفق تحت الأرض , حيث تشكل مع برج ميعار و قلعة العريمة و طرابلس و أرواد و برج صافيتا شبكة اتصالات متكاملة ,و تقع القلعة في الطريق بين أرواد و عمريت و برج صافيتا و حصن سليمان.
Moreقلعة أثرية في قرية يحمور، تتبع ناحية خربة المعزة من محافظة طرطوس. أقيمت أيام احتلال الفرنجة للساحل السوري.كانت تستخدم كمركز مراقبة وارتباط بين القلاع الساحلية، ويميل الظن إلى إقامتها فوق أبنية أقدم الأمر الذي يؤكده العثور على مقبرة رومانية في جدارها.خضعت هذه القلعة لبناتها من الفرنجة في القرن الثاني عشر للميلاد، ثم صارت تابعة لإمارة طرابلس حيث وضعها ريمون الثالث عام 1177 بتصرّف فرسان المستشفى (الأوسبتارية)، ثم لفرسان المعبد في طرطوس.في حزيران 1188م فتحها السلطان صلاح الدين، وأعاد الفرنجة احتلالها إلى أن حررها السلطان المملوكي قلاوون عام 1289م. والجدير بالذكر أنها سمّيت باليحمور نسبة إلى لون حجارتها الحُمر.
Moreجيده
رائعة
طبيعة ساحرة وخلابة