Bulla Regia Museum in El Kef

Worth visiting if youre a history fanatic.A lot of the ruins and buildings are well preserved, some marble floors and walls still in tact.

مدينة رومانية تحت الأرض بحثا عن اعتدال الطقس والتكييف الطبيعي.

ça cest lécole primaire de Bullarégia, la musée est juste á coté du site archéologique

Visite guidée très intéressanteLieu à découvrir

After spending the morning walking around the archaeological site with a guide, all by ourselves, it was perfect to relax here under the shade of trees. The fresh squeezed orange juice is amazing, and the recommended food options were great. An extremely calming place, to sit there and gaze out on the countryside of the archaeological site. Definitely one of my favorite travel memories. I can think back to the exact feeling of sitting there, and I wish I can return soon. The local family that manages the restaurant and guiding is extremely friendly. Very welcoming.

Tout simplement magnifique

Cest un site aa voir et revoir, un incontournable de la culture romaine et berbère

Could not visit the museum, was told its been closed for years

Interessant

Parc très riche et intéressant á visiter.

Très agréable endroit, il doit y avoir plus dinformations sur lhistorique et plus dactivité de la ministère pour assurer ça, sinon à part ça cest un endroit charmant

بلاريجيا أو بولا ريجيا (من اللاتينية: Bulla Regia، أي «بولا المَلَكِيّة»، سميت الملكية لأنها كانت عاصمة الملك النوميدي ماسينيساهو موقع أثري ومدينة تاريخية تقع قرب مدينة جندوبة شمال غرب البلاد التونسية. ترجع جذور بولا ريجيا إلى القرن الرابع قبل الميلاد إلا أنها لم تصبح ذات أهمية إلا بعد سيطرة القرطاجيين عليها. خضعت المدينة عام 203 ق.م للرومان قبل أن تصبح عام 156 ق.م عاصمة للملك النوميدي ماسينيسا، حليف روما. شهدت المدينة حالة من الركود أثناء العهد البيزنطي ليهجرها سكانها شيئا فشيئا وتختفي معالم الحياة فيها بداية من الألفية الثانية. ابتداءا من منتصف القرن التاسع عشر أقيمت أول الحفريات فيها وتم الكشف عن عدة معالم وآثار طوال القرن العشرين. يحتوي الموقع حاليا على عدة معالم (فوروم، مسرح أثري، حماماتأغلبها يرجع إلى العهد الروماني. يضم الموقع أيضا متحفا يعرض لوحات فسيفساء وتوابيت إضافة لعدة آثار تعود إلى العهد القرطاجي، النوميدي أو الروماني.يرقى تاريخ «بلاّ» إلى أواخر القرن الخامس و بداية القرن الرابع قبل الميلاد وقد كشفت الحفريات التي قام بها الدكتور – كرتون- حوالي سنة 1900 عن آثار قيمة للغــاية مثل التماثيل و السوق و الحمام و الكنيسة و المسرح و المنازل التي تحت الأرض، و تمتاز هذه الآثار بفسيفسائها الرومانيّة التي زخرفت بها أرضيّة هذه المباني و جدرانها؛ و قد رسمت بها لوحات عجيبة تحكي جوانب من حياة عصرها؛ و قد اتخذت منها تماثيل و قطع أثرية وضعت بالمتحف الوطني . و ببلاريجيا عين جارية عذبة مازالت مياهها إلى اليوم دافقة و كانت قبل جلبها في القنوات إلى مدينة جندوبة تنساب في حقول منخفضة تسمى – شط الحمام- مكونة بحيرة كبيرة من الأمطار.

Good