Your question has been sent.
Expect an answer!
Al Morada St, Omdurman, Sudan, Omdurman
Awadiya Samak - Fish & chips shop in Omdurman, Sudan
محل بسيط وسمكه طيب وفسيح شعبي يحتاج اهتمام اكثر اسعارهم معقوله الله يصلح حال السودان عزمني صديقي السوداني عند زيارتي لبلدهم
A very old restaurant so dont 3xp3ct to see a high standards.From the name u may guess that they serve only fish, but no they serve deep fried chicken, green salad, and the sudanese speciality (crushed peanuts or peanuts butter Salad), they also have a lady inside for coffee and tea..Reasonable prices, tasty fish as well.. above all the owner is one of the great persons in khartoum :)
كانت عزومه لي عريس اول مره ازور المكان الطعام جميل دا مستوي النظافه مبهر الاجوا رائعه في الداخل الهدواء المعامله الجيدهواحد من افضل مطاعم السمكالتقيم 10/10
بها تخفيضات للطلاب
مكان مريح وهادي والتكييف ظاابط والخدمات سريعة جدا 🤩🤩 جربو منهم عصير الليمون درعة درعة
شركة ارسيلان لخدمات البترولية
I didnt like the place the service is very slow and disorganized and the taste is not the best
مشفى راقي بمعنى الكلمه
الاسماك والخدمة الجيدة
شخصية رائدة للاعمال اشتهرت بطباخة الأسماكجميل جدا الاكل داخل مطعمها
أفضل محل للأسماك في الولاية
جميل ❤️🤤
عوضيه للاسماك من اشهر المطاعم في امدرمان بل في السودان عمومآ الروعه في الاستضافه والجماليات في الديكور افضل من يطهو وجبة السمك الطازج مذاق جميل جدآ جدآ
Awadia Pour les poissons ..Cest lun des meilleurs endroits au mondepour manger des poissons ..Crois-je
Şok çok güzel süpermarket
ممم
تعود أصول السيدة عوضية، التي تلقب بـ"عوضية سمك"، إلى منطقة جنوب كردفان، أكثر المناطق السودانية تأثراً بالحرب، لكنها ولدت في العاصمة الخرطوم عام 1951، وبعد سنتين من مولدها، أصيبت بمرض شلل الأطفال الذي سبب لها إعاقة في إحدى قدميها أثرت على حركتها، لكنه لم يؤثر في عزيمتها وإرادتها.لا تتذكر عوضية التي التقاها "العربي الجديد"، داخل مطعمها، قصة المرض، لكنها تقول إنها كانت أخف حركة في طفولتها عما هي عليه اليوم. "نشأت في أسرة ميسورة الحال حاصرها الفقر شأن كثير من الأسر، فلم أستطع دخول المدرسة لتعلم القراءة والكتابة. تزوجت من رجل بسيط لا يمتلك في الدينا غير عربة (كارويعول بها عائلته".مع اتساع دائرة ضيق المعيشة، قررت عوضية الخروج لسوق العمل لتساعد زوجها، فباعت الحبوب وقصب السكر، كما عملت لفترة في مصنع للبسكويت، حتى أقنعتها صديقتها للعمل معها على ضفاف النيل في بيع الشاي والزلابية لصائدي الأسماك، لكن حملات الشرطة ظلت تطاردها.وتذكرعوضية لـ"العربي الجديد"، كيف أنها خاضت صراعاً مع تلك الحملات التي كانت تصادر أدواتها البسيطة. "بعد أربع سنوات من بيع الشاي والزلابية، بدأت تعلم طهي السمك بطلب من زبائني الصيادين. كانوا يمنحونني السمك لطهيه مقابل منحي سمكا طازجا لأبيعه لحسابي، ولما ظهرت براعتي في الطهي أقبل علي الزبائن".منعتها السلطات من البيع مجدداً، لكنها لم تيأس، "أستأجرت محلاً في منطقة الموردة، بيد أني لم أمكث فيه سوى 15 يوما، لأن أصحاب المنازل المجاورة اشتكوا للسطات مما اعتبروه إزعاجاً، فانتقلت إلى مكان آخر قضيت فيه ثلاثة أشهر فقط، قبل مواجهة ذات المشكلة مع الجيران".أخيرا، وقبل 18 سنة من الآن، استقر بها المقام في محل بشارع رئيسي بعيد قليلاً عن الأحياء، وتوسعت فيه حتى بلغت مساحته 1500 متر، ليكون اليوم أحد أشهر مطاعم بيع الأسماك في السودان، وغالب رواده من الموظفين ورجال الأعمال والأسر. بعد النجاح ذاعت شهرتها وأصبحت نجمة مجتمع تستضيفها القنوات التلفزيونية، وتكتب عنها الصحف والمجلات.الرئيسيةMain navigationعوضية سمك... أيقونة كفاح المرأة السودانيةالمرأةعبد الحميد عوض ــ الخرطوم08 مارس 2018السودانية عوضية سمك (العربي الجديد)السودانية عوضية سمك (العربي الجديد)تحدت السودانية عوضية عبده، الفقر والإعاقة الجسدية، لتتدرج من بائعة تطاردها حملات الشرطة، إلى صاحبة أشهر مطعم للأسماك في السودان، فضلا عن كونها ناشطة في مجال دعم الفئات الضعيفة في المجتمع، لتصبح إحدى أيقونات كفاح المرأة السودانية.تعود أصول السيدة عوضية، التي تلقب بـ"عوضية سمك"، إلى منطقة جنوب كردفان، أكثر المناطق السودانية تأثراً بالحرب، لكنها ولدت في العاصمة الخرطوم عام 1951، وبعد سنتين من مولدها، أصيبت بمرض شلل الأطفال الذي سبب لها إعاقة في إحدى قدميها أثرت على حركتها، لكنه لم يؤثر في عزيمتها وإرادتها.لا تتذكر عوضية التي التقاها "العربي الجديد"، داخل مطعمها، قصة المرض، لكنها تقول إنها كانت أخف حركة في طفولتها عما هي عليه اليوم. "نشأت في أسرة ميسورة الحال حاصرها الفقر شأن كثير من الأسر، فلم أستطع دخول المدرسة لتعلم القراءة والكتابة. تزوجت من رجل بسيط لا يمتلك في الدينا غير عربة (كارويعول بها عائلته".مع اتساع دائرة ضيق المعيشة، قررت عوضية الخروج لسوق العمل لتساعد زوجها، فباعت الحبوب وقصب السكر، كما عملت لفترة في مصنع للبسكويت، حتى أقنعتها صديقتها للعمل معها على ضفاف النيل في بيع الشاي والزلابية لصائدي الأسماك، لكن حملات الشرطة ظلت تطاردها.وتذكرعوضية لـ"العربي الجديد"، كيف أنها خاضت صراعاً مع تلك الحملات التي كانت تصادر أدواتها البسيطة. "بعد أربع سنوات من بيع الشاي والزلابية، بدأت تعلم طهي السمك بطلب من زبائني الصيادين. كانوا يمنحونني السمك لطهيه مقابل منحي سمكا طازجا لأبيعه لحسابي، ولما ظهرت براعتي في الطهي أقبل علي الزبائن".منعتها السلطات من البيع مجدداً، لكنها لم تيأس، "أستأجرت محلاً في منطقة الموردة، بيد أني لم أمكث فيه سوى 15 يوما، لأن أصحاب المنازل المجاورة اشتكوا للسطات مما اعتبروه إزعاجاً، فانتقلت إلى مكان آخر قضيت فيه ثلاثة أشهر فقط، قبل مواجهة ذات المشكلة مع الجيران".أخيرا، وقبل 18 سنة من الآن، استقر بها المقام في محل بشارع رئيسي بعيد قليلاً عن الأحياء، وتوسعت فيه حتى بلغت مساحته 1500 متر، ليكون اليوم أحد أشهر مطاعم بيع الأسماك في السودان، وغالب رواده من الموظفين ورجال الأعمال والأسر. بعد النجاح ذاعت شهرتها وأصبحت نجمة مجتمع تستضيفها القنوات التلفزيونية، وتكتب عنها الصحف والمجلات.اقــرأ أيضاًسودانيات مطلقات... مطاردات في المحاكم لأجل النفقةيعمل في المطعم نحو 30 شخصا، معظمهم من الأقارب، وغالبيتهم من النساء، إدراكاً منها لحاجة المرأة للعمل في ظل الظروف الاقتصادية، كما أن بين العاملين طلابا وطالبات قررت تشغيلهم حتى يتمكنوا من توفير مصروفات.
بصراحه ما عجبني عاوز تنظيم أكثر والخدمة تحتاج لتجويد أكثر
اكل طازج
المكان رائع التصميم والهيئة الجمالية ، زرته اول مره لما سمعته عنه ، ولشهرته التي ملأت الآذان.أخذتني روعة المكان وكبر مساحته وجمالية تصميمه.وبالحديث عن المذاق ، بتاتاً ليس كما توقعه ، أقل ما يمكن أن يقال أنه عادي.ربما يكون السبب لإرتفاع مستوى توقعاتي.أرجو ان يكون السبب في ذلك سوء حظي ،لغياب طباخهم الرئيسي.أتمنى لكم حظاً أوفر قي زيارتكم القادمة .
مطعم عريق وكبير ونظيف ما شاء الله
Good but not enough
من اعرق واقدم وافضل الاماكن لبيع المشويات البحريه.
حبيت هاذا المطعم يمتاز با المأكولات البحرية خاصة الاسماك و غيره من الماكولات
Im really miss it 😿 hope one day can visit it again 😋😋😋
Fish fish fish
مطعم سمك ممتاز
نازل الشهر القادمكل السوريين بيقولو طيب كتير واسعار كتير رخيصةونظافة عالاول👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻واهم شي مالك المحل بيخاف اللهوكل أعمالها للجمعيات الخيرية🌹🌹
Goood and nice place to eat a quick bite of fish!Even tho it’s kinda crowded but always worth it.
Delicious nile river fish fillet
مطعم الأسماك الأول في السودان والموردةوحبات شهية وأسعار في المتناولخدمات ممتازة
تحدت السودانية عوضية عبده، الفقر والإعاقة الجسدية، لتتدرج من بائعة تطاردها حملات الشرطة، إلى صاحبة أشهر مطعم للأسماك في السودان، فضلا عن كونها ناشطة في مجال دعم الفئات الضعيفة في المجتمع، لتصبح إحدى أيقونات كفاح المرأة السودانية
شي جميل والله انا من تطفل نفسي اروح وتحقق حلمي اليوم
متعة الطعم وجودة الاكل
من أجمل أماكن الأسماك الممكن تتمتع فيها بطعم السمك النيلي الجميل،،مكان بسيط بس ممتع،،حاول تعال بدري دايما عشان تلحق السمك الأجمل والافضل
سمك ممتاز. الاسعار ممتازة المكان شعبي. لا يصلح لمن يدقق كثيرا في الفخامة والنظافة
جميل خدمات ممتازه النظافة مجالس مريحه
المكان مريح وهادئ جداً والأطعمة حلو المزاق وطيبة ،لكن الخدمات بطيئة بعض الشئ وعدم جهوزية الأكل وتوفيرة بصورة مستمرة للزبون يخلق بعض الضيق لدي الزبائن.
مطعم جميل
الاكل جيد .. لكن العمال و الجرسونات سيئين جداّ
من أشهر محلات السمك في العاصمة.. المحل يقدم طلبات شهية وبأثمان يسيرة جدا... صاحبى المحل عصامية وخيرة...
مطعم شهير يقدم الاسماك المقلية والمشوية... تشتهر صاحبته بالكرم والاعمال الخيرية
مكان تقديم الأطعمة النهرية
سمك مشوي ومقلي.. ساخن وطازج.
مذاق طيب
Fully refurbished
هنا كنا نتناول السمك المشوي
Not the same old
شعبي جيد للأسماك
من اشهر مطاعم السمك في امدرمان
Al Morada St, Omdurman, Sudan, Omdurman
Your question has been sent.
Expect an answer!
Thank!
Your review has been submitted.
Thank you for being with us!
We will call you back!